أغلب الطلاب يعانون من مشاكل تتعلق بالدراسة وخصوصا المذاكرة في المنزل، والسبب وراء ذلك تتقاطع فيه عدة عوامل خارجية وداخلية أبرزها المشاع...
أغلب الطلاب يعانون من مشاكل تتعلق بالدراسة وخصوصا المذاكرة في المنزل، والسبب وراء ذلك تتقاطع فيه عدة عوامل خارجية وداخلية أبرزها المشاعر السلبية من قبيل عدم الإهتمام وفقدان الرغبة والملل السريع.
في المقال التالي سنطرح طريقة عملية بسيطة تدعى “EFT Emotional” تعمل على حذف أو تحويل هذا الشعور السلبي إلى إيجابي وذلك عبر إزالة الخلل في مسارات الطاقة في الجسم.
الطريقة أصبحت من أسرع التقنيات الفعالة انتشاراً في العالم مقارنة بعمرها القصير وتطبيقها يكون بطريقتين :
عبر آليات محددة، أولها كتابة نص طويل بشكل تلقائي يتضمن أسباب القلق والمخاوف التي تنتاب الشخص باستمرار في ورقة ومن ثم رمي الورقة في الأزبال أو حرقها. فهذه الطريقة تبث بالدراسات أنها تُشكل وهماً في الدماغ كما لو أن تلك المشاعر تم التخلص منها مثل الورقة.
وهناك آلية أخرى وهي ترديد عبارة بصوت مسموع تعكس شعور الشخص في تلك اللحظة ، مثلاً عبارة.. “رغم أنني لا أملك الرغبة وأعاني من الملل والعزوف عن المذاكرة لكنني أتقبل نفسي تماماً” ترديد عبارات من هذا النوع 7 إلى 15 مرة تساعد على تصفية الذهن.
منطقة بداية الحاجبين في الوجه
منطقة النهايات العصبية أو التجويف الموجود بعد نهاية كل حاجب
منطقة العظمة الموجودة تحت العينين
منطقة تحت الفم في التجويف ما قبل الذقن
منطقة نقطة الشفة العليا أسفل الأنف
منطقة البروز العظمي عند نهاية الرقبة
منطقة ما تحت الصدر
منطقة ما تحت الإبط
منطقة سيف اليد (من الأسفل)
منطقة نهاية ظفر الإبهام ونهاية ظفر السبابة ونهاية ظفر خنصر
مع تكرار التقنيات يجب إغماض العينين والتنفس بطريقة هادئة مع تخيل أمور وأحداث جميلة.
في النهاية سيلاحظ الشخص أن شعوره السبي اختفى تدريجيا وحل مكانه شعور آخر إيجابي يجعله أكثر حماساً واستمتاعاً بدراسته على نحو مريح وهادئ.
في المقال التالي سنطرح طريقة عملية بسيطة تدعى “EFT Emotional” تعمل على حذف أو تحويل هذا الشعور السلبي إلى إيجابي وذلك عبر إزالة الخلل في مسارات الطاقة في الجسم.
الطريقة أصبحت من أسرع التقنيات الفعالة انتشاراً في العالم مقارنة بعمرها القصير وتطبيقها يكون بطريقتين :
الطريقة الأولى
تتمثل في عمليات محددة تصفي الذهن والتفكير وتزيل عنه المشاعر السلبية المنفرة من الدراسة والمذاكرة،عبر آليات محددة، أولها كتابة نص طويل بشكل تلقائي يتضمن أسباب القلق والمخاوف التي تنتاب الشخص باستمرار في ورقة ومن ثم رمي الورقة في الأزبال أو حرقها. فهذه الطريقة تبث بالدراسات أنها تُشكل وهماً في الدماغ كما لو أن تلك المشاعر تم التخلص منها مثل الورقة.
وهناك آلية أخرى وهي ترديد عبارة بصوت مسموع تعكس شعور الشخص في تلك اللحظة ، مثلاً عبارة.. “رغم أنني لا أملك الرغبة وأعاني من الملل والعزوف عن المذاكرة لكنني أتقبل نفسي تماماً” ترديد عبارات من هذا النوع 7 إلى 15 مرة تساعد على تصفية الذهن.
الطريقة الثانية
وهي الأهم.. تعتمد على إزالة الطاقة السلبية من مسارات الجسم الإنسان عبر الضغط أو التدليك على بعض المناطق في الوجه بأطراف الأصابع لعدة مرات. و هذه المناطق هي:منطقة بداية الحاجبين في الوجه
منطقة النهايات العصبية أو التجويف الموجود بعد نهاية كل حاجب
منطقة العظمة الموجودة تحت العينين
منطقة تحت الفم في التجويف ما قبل الذقن
منطقة نقطة الشفة العليا أسفل الأنف
منطقة البروز العظمي عند نهاية الرقبة
منطقة ما تحت الصدر
منطقة ما تحت الإبط
منطقة سيف اليد (من الأسفل)
منطقة نهاية ظفر الإبهام ونهاية ظفر السبابة ونهاية ظفر خنصر
مع تكرار التقنيات يجب إغماض العينين والتنفس بطريقة هادئة مع تخيل أمور وأحداث جميلة.
في النهاية سيلاحظ الشخص أن شعوره السبي اختفى تدريجيا وحل مكانه شعور آخر إيجابي يجعله أكثر حماساً واستمتاعاً بدراسته على نحو مريح وهادئ.
